تكتشف عليا سرقة أعمالها الفوتوغرافية من قبل مدربتها، ويذهب علي للتقدم لهالة فتعترض سهير على فارق السن، وتذهب والدة علي لهالة في العمل فتطلب منها الابتعاد عن ابنها.