تتم تولية أبي الخطار الكلبي على الأندلس بعد اضطراب أحوالها، يكسب إبراهيم بن ختكان مع الوقت حظوة لدى اﻹمام محمد بن علي وأشياعه، ويموت الخليفة هشام بن عبد الملك، ويصير الوليد بن يزيد هو الخليفة الجديد.