شنت مشاجرة بين حارة القصب وحارة أبو صخر، حزن أبو محمود بسبب عجزه لإعادة زوجته له، انزعج مطيعة وكاملة بسبب تسلط فوزية عليهما.
ترفض أم صافي عيش حياتها بعد خطف ابنها في الماضي وحاول زوجها التخفيف عنها، أما مظهر فيعاني بسبب إعدام والده في الماضي، هدد شقيق أبو صياح بإفشاء السر، أما صبري فندم على ترك دراسته.
حرض كداس أبو عامر على أبو صخر، أما مظهر فاتفق مع أبو صخر ضد أبو عامر لأنه السبب بإعدام والده.
اتضح لنا أن فوزية تسرق أموال من زوجها أبو عامر من أجل كداس حيث أنها على علاقة به، علمت فكرية بحملها، كتب أبو صياح أملاكه لابنه صياح.
اشترك صياح والعجيد لتهريب أبو الصلح، أنجبت فتحية صبي، أخبر والد صياح أبنه أنه ليس ابنه وانهار صياح بعد معرفته.
انهار صياح بعد وفاة والده، سعدت فهمية بعد أن أخبرها صبري بحبه لها، وكل الكومندان، غازي للقبض على أبو الصلح، طلب أبو الصلح من أبو عامر أموال لشراء سلاح لمحاربة الفرنسيين.
أجرى ماجد بلاغ ضد غريب بعد أن أفسد له بضاعته، أخبر أبو مرعي صياح أنه يعلم مكان عائلته ولكن بشرط أن يتنازل عن أملاك والده، قررت فوزية إزاحة كاملة من البيت.
طلبت أم عزو من فهمية تعليم بنات الحارة القراءة والكتابة، اتضح لنا أن أبو صياح تعتمد دخول غريب إلى الحبس من أجل البحث عن الذهب في السجن، حرضت فوزية أبو عامر على كاملة وطردها.
عاتبت شهيرة أخيها على معاملة زوجاته بطريقة غير عادلة، اتضح لنا أن وردة تزوجت من مظهر في السر.
حذرت شقيقة شفيقة من معرفة والدها عن إعجابها بعبود، أخبر مظهر غازي أن أبو الصلح كان متواجد في الحارة.
رفض والد كاملة إعادة أبنته إلى زوجها ولكن طلبت شهيرة من أخيها عدم التخلي عنها، في ظل معاملة زوج فكرية زوجته بطريقة قاسية.
حاول أبو مرعى تحريض أبو صخر ضد صياح، في ظل محاولات كداس تهديد فوزية، تدخلت شهيرة لإعادة كاملة إلى البيت.
اعتذر أبو عامر من كاملة، أما غريب فتحصل على الذهب في السجن وأخبر أبو عامر، سرق حامد بيت أبو هاشم.
رفضت أم عزو أن تزوج أبنتها إلى نايف، شك أبو سعيد بحامد، في ظل محاولات كداس تهديد فوزية، أخبر حامد مظهر أن فهمية على علاقة بصبري، اقترح أبو الصلح أن يتم مهاجمة قسم الشرطة للتحصل على الذهب.
طلب حامد من غريب العمل مع مظهر بك، أخبرت فوزية زوجها أنها كانت تأخذ أدوية مانعة للحمل لأنها لا تريد الإنجاب مرة أخرى، تم قتل نايف على يد داعدوش بالتحريض من أبو صخر، عاتبت والدة فكرية ابنتها على مقابلتها لصبري.
انهار صياح بعد مقتل نايف، اتضح لنا أن نايف قتل عن طريق الخطأ حيث كان المقصود هو صياح، عاتبت والده أبو محمود ابنها بسبب انفصاله عن زوجته ابنه أبو صخر بسبب خلاف الحارتان.
تصالح أبو عزو مع أبو عامر، انزعجت أم سعيد بسبب عدم زواج ابنتها بسبب فقدها لبصرها، توفي ابن بشير بسبب الإهمال واتهم غازي أبو جميل أنه قتل حفيدة عن طريق الخطأ.
قرر غازي معاقبة أبو جميل وحبسه وعذبه و أقفل المحل الخاص به، أما أبو صخر فحرض غازي ضد أبو جميل، انفصل مطيع عن ابنة أبو جميل بعد وفاة ابن اخيه.
حرض مظهر أبو صخر ضد صياح، انزعج أبو عامر بسبب معاملة غازي السيئة لأبو جميل، قرر أولاد أبو جميل الانتقام من غازي.
حاول داعدوش قتل صياح لكنه فشل، تعارك جميل وصبري مع بشير، امر الكومندان غازي فك أسير أبو جميل وأولاده، عرضت أم سعيد على أم سليم أن تزوجت بنت من بناتها لأبو عامر.
بعد نقص ذهب أبو عامر طلب من زوجاته الاعتراف لكنهم أنكروا، اعتدي كامل على رشيدة، انزعجت عائلة غازي بعد فك أسر أبو جميل.
أنهار والدى رشيدة بعد الاعتداء على ابنتهما، عاتب أبو عامر، كداس على لعبه للقمار، انزعج أبو عزو بعد أن اتهم ابنته بالسرقة، اعتدى رشدي على فكرية بالضرب.
فقدت فكرية جنينها، علم صياح أن أبو صخر يتهمه بالتصويب على صخر، أخبرت أم سعيد، شهيرة عن مشكلة أبنتها.
طلب أبو صخر من أبو الرجا المساعدة للأخذ بثأره من حارة القصب، شكت شهيرة بفوزية بعد أن سمعتها مع كداس، أحضر حامد لجميل سلاح.
تدخل أبو عامر والعجيد لحل مشكلة رشيدة، اقتحم أبو الرجا وأبو صخر حارة القصب وشنت مشاجرة عنيفة بينهم وانتصر أبو صخر.
قرر غازي تفتيش الحارة وقبض على جميل لحيازته سلاح وهدد صبري غازي، طلب مظهر من حامد قتل غازي لإثارة الفتنة في الحارة وأخذ بثأر والده.
انهارت عائلة غازي بعد مقتله وحاول مظهر تحريض بشير ضد صبري، عين الكومندان بشير رئيس للكراكون.
عامل بشير جميل بطريقة مهينة، شك أبو عامر أن مظهر له علاقة بمقتل غازي، عاتب أبو جميل زوجته لذهابها لبيت أم بشير وإهانتها.
طلب كداس من فوزية إيذاء زوجات أبو عامر للسيطرة على البيت، قرر صياح بيع أملاكه، قررت كاملة العودة إلى بيت زوجها بدون علم أبيها.
عاتب أبو عامر عبود على حديثه مع شفيقة لكنه يعجز عن زواجه منها بسبب فقره ووعده أبو عامر بمساعدته للزواج منها، أما جميل فساءت أحواله الصحية وتم الإفراج عنه.
قرر أبو عامر إجراء خطة للقبض على مغتصب رشيدة، اتضح لنا أن عامر ابن كداس، شكت مطيعة بفوزية بعد أن سمعت حديثها مع كداس، أبلغ مظهر للكومندان عن مكان أبو الصلح.
عاد عزو إلى والده بعد تغيبه عن عائلته ولكن طرده والده، في ظل محاولات أبو الرجا التهجم على القبائل وقتلهم والاستيلاء على بضاعتهم.
أخبر صبري والده عن اعجابه بفهمية ولكنه رفض بسبب خلاف الحارة مع مظهر، تهجم جماعة أبو الصلح على قسم الشرطة وأخذوا الذهب، اتضح لنا أن أبو مظهر اعتدى على شقيقه ماجد في السابق.
تعاون الفرنسيون مع أبو الرجا للهجوم على جماعة أبو الصلح وقتلوه، طلب مرزوق من رشدي أن يخبأ الذهب الخاص به معه، في ظل محاولات أبو الرجا تعذيب أم هاشم وابنها.
علم مظهر أن أبو الصلح على قيد الحياة، حاول كداس قتل أبو عامر لكنه فشل، اشتري صياح بيت في حارة القصب، أما فهمية فرفضت الزواج من مطيع.
وافق أبو سليم على زواج شفيقة من عبود، أما أبو عامر فقرر الزواج، حرق كداس دكانه مطيع لتحريض مطيع على صبري.
علم صخر أن والده يتردد على أبو الرجا وقرر التدخل، تشاجر مطيع مع جميل وعاتبه شقيقة، قرر أبو عامر الزواج من زهرية ابنه أبو سليم، علم أبو عامر عن خيانة حامد لأهل الحارة.
سرق حامد الذهب المخبأ في بيت رشدي الخاص بمرزوق، تم القبض على كامل ولكنه رفض الزواج من رشيدة وهرب.
تشاجر ماجد مع مظهر بسبب فعلة أبيه، قرر غريب الزواج من رشيدة للستر عليها، عاد عدلى إلى الحارة حيث اتضح لنا أن عدلى حُبس ظلم بعد أن شكوه فيه أنه سارق.
لم يجد رشدي الذهب الخاص بمرزوق وشك بزوجته، أعطى كداس لفوزية سم من أجل قتل زهرية أثناء زفافها وبالفعل توفيت وتم القبض على أبو عامر.