تعاون الفرنسيون مع أبو الرجا للهجوم على جماعة أبو الصلح وقتلوه، طلب مرزوق من رشدي أن يخبأ الذهب الخاص به معه، في ظل محاولات أبو الرجا تعذيب أم هاشم وابنها.