عاتب أبو عامر عبود على حديثه مع شفيقة لكنه يعجز عن زواجه منها بسبب فقره ووعده أبو عامر بمساعدته للزواج منها، أما جميل فساءت أحواله الصحية وتم الإفراج عنه.