يلتقي حسن بأصدقائه فاروق ورنا ويوصلهم معه في سيارته إلى الكلية وهو ابن رجل سياسي غني وله أخت تدعى تبارك، ويخبر حسن أصدقائه أنه معجب بفتاة جديدة تدعى نادين ويحاول التقرب منها.
يريد فاروق إنهاء علاقنه بريتا لأنه معجب بزميلة له في الكلية، أما حسن فتتطور علاقته بنادين فيما أيام ابنة عمه تحبه وتلومها تبارك لأنها لا تبوح له بحبها.
يعجب حسن بليلى ويحاول التقرب منها، وتتوطد العلاقة بينهما فيما تشعر ريتا بالحزن على ابتعاد فاروق عنها وتسعى لإستعادة علاقتها به من جديد، أما تبارك فتنصح أيام بإخبار حسن بمشاعرها الحقيقية تجاهه.
تخبر ليلى - حسن أنها لا تريد إقامة أي علاقة معه خارج إطار الزمالة، فيما تحاول أيام التقرب منه، أما ريتا فتتشاجر مع فاروق ثم تترجاه أن لا يتركها.
يلتقي حسن بالدكتورة سمية ويتحدثا عن حياتها وتعطيه بعض النصائح المهمة، بينما تتوطد العلاقة بين ثريا وفاروق إلا أن حسن ورفاقه يعتقدون أن فاروق يستغل ثريا.
تذهب ريتا إلى الكلية للبحث عن فاروق لكن حيدر يحاول تضليلها، ويرفض حسن الارتباط بابنة عمه أيام رغم حبها له لكن والديه يصرون على زواجه منها.
تطلب ريتا من فاروق تطليقها لأنه لم يتمكن من حبها، ويخبر حسن - واثق أنه لا يريد الزواج من أيام.
ترفض أيام الزواج من واثق، وتفرح لرفض عمها أيضا لطلبه، أما ليلى فتعترف لحسن بحبها له لكنها لا تريد الاستمرار في علاقتها به بسبب خوفها من النهاية، كما تخبر والدها عنه.
يصفع حسن زميلته في الكلية إثر رؤية ليلى لها وهي تلمس وجهه بيدها، أما ريتا فتشك في علاقة فاروق بثريا.
تتصالح ليلى مع حسن بعد أن فهمت سوء التفاهم الذي وقع، فيما يخبر حسن أخته بأنه يحب زميلة له في الكلية ولا يستطيع الزواج من أيام.
يتذكر والد ليلى علاقته السابقة بجعفر ويخبر ابنته بأنه رجل عنيد، فيما تتوطد علاقتها بحسن كل يوم، وتعترف ثريا لفاروق بحبها له وهي لا تعلم أنه متزوج من ريتا.
يخبر فاروق أصدقائه بأمر زواجه من ريتا وسط ذهولهم وغضب حسن منه، أما أيام فتشعر بالحزن الشديد لعدم اكتراث حسن لأمرها.
تخبر ليلى حسن أن والدها يعرف والده، وأن علاقتهما ليست جيدة، وأنهما كانا على خلاف في الماضي، أما واثق فيطلب من والده مساعدته على الزواج من أيام.
يلتقي حسن بوالد ليلى ويخبره أنه يريد الزواج من ابنته، فيما تصر عائلته على تزويجه من أيام.
تكتشف أيام علاقة حسن بليلى، وتصاب بحالة نفسية سيئة، كما أنه يواجهها بعدم حبه لها، أما ليلى فتشعر بالخوف من عدم قبول جعفر بزواج ابنه منها.
يتشاجر حسن مع والده بسبب رفضه الزواج من أيام، ثم يذهب لخطبة ليلى وحده ووالدها يقبل به.
يرفض جعفر زواج حسن من ليلى ويخبر ابنه أنه بينه وبين قادر ثأر، ويتشاجر طوني مع حيدر ويعتبره خائن للصداقة فيما يحاول حسن الإصلاح بينهما.
يترك حسن المنزل بعد رفض والده القاطع لزواجه من ليلى، ويذهب للسكن مع فاروق.
يعقد حسن قرانه على ليلى بموافقة والدها وسط فرحة أصدقائه الذين أقاموا احتفالا لهما.
ينجح حسن في الكلية فيجهز شقته، كما يعمل شريك مع أصدقائه في كافتيريا، ويحاول حسن مصالحة والده ويدعوه للحضور معه لحفل زفافه.
يتزوج حسن من ليلى وسط حزن عائلته التي لم تحضر العرس، ويقع انفجار بوسط بغداد; فيصاب قادر والد ليلى ويتم نقله إلى المستشفى.
يعمل حسن محامي متمرن في مكتب محاماة بجانب عمله في الكافتريا حتى يستطيع تأمين كل مستلزمات المنزل، لكن والديه لما يعلما بخبر عمله في الكافتيريا يغضبان منه.
يتشاجر جعفر مع حسن بسبب عمله في الكافتيريا، أما ليلى فتدعوا تبارك وأيام للغداء كما ترسل حياة هدية مع تبارك لابنها.
تتوطد العلاقة بين ليلى وتبارك وأيام، كما أن حسن يقبل هدية والدته باهظة الثمن، وتصاب ليلى بصداع مفاجئ وتنقل للمستشفى بعد فقدانها للوعي.
تُجري ليلى التحاليل، كما تشرف ريتا على علاجها وهي خائفة من نتيجة التحاليل لذلك تطلب منها إعادتها حتى يتم إعادة تشخيص مرضها.
يخبر الطبيب - حسن بأن ليلى تعاني من مرض السرطان، فيصاب بصدمة نفسية حادة، ويحزن الجميع على حالة ليلى.
لا تعلم ليلى بحقيقة مرضها لكنها تلاحظ حزن حسن، كما أن الطبيب يطلب منها المزيد من الفحوصات، ويقرر الأصدقاء بيع الكافتيريا لتغطية مصاريف علاج ليلى بعد رفض جعفر مساعدة ابنه.
يطلب الطبيب من حسن حجز ليلى بالمستشفى حتى يتمكن من معالجتها، وهو يحاول الحصول على المال الكافي لتغطية مصاريف المستشفى.
تدخل ليلى المستشفى بعد تكاتف جميع الأصدقاء على توفير مصاريف العلاج، في حين يرفض جعفر مساعدة ابنه رغم الحاح زوجته وابنته.
تسوء حالة ليلى لكن حسن يظل بجانبها، فيما يذهب إليه واثق يطلب منه التأثير على تبارك حتى تقبل الزواج منه في مقابل إقناع والده بإعطائه المال لمعالجة ليلى.
يقرر الطبيب زرع نخاع لليلى، ويحاول واثق التقرب من جعفر حتى يقبل بتزويجه من ابنته.
يرفض جعفر إعطاء المال لابنه لمعالجة ليلى خارج العراق رغم توسله له وعلمه بأن الفتاة على حافة الموت، كما يحزن أصدقائها بسبب عدم تمكنهم من توفير المبلغ المطلوب.
يتوسل حسن إلى والده لإعطائه المال لأنه في سباق مع الوقت لكنه يرفض، أما أيام فتقرر بيع حصتها في المنزل الذي ورثته عن والدها لمساعدة حسن.
يقبل أخيرا جعفر بتأمين المال من أجل سفر ليلى للعلاج، فيما تذهب ليلى إلى منزلها فتموت على سريرها.