يفاجأ أبو صالح زوجته وابنته بإقامة مشروع لتربية المواشي بجانب منزلهم، وتستاء ابنته من الرائحة الكريهة، ويصدم أبو صالح وأبو أحمد عندما يموت الخرفان فيضطرا إلى بيعها.