تذهب دلال إلى الشرطة وتتحدث مع الضابط علي وتخبره أن مراد يساومها بالأدلة التي عليها بصماتها وتخبره بما حدث ليلة الحادث، يكتشف الصول مجاهد أن سونة هي نفسها دلال.