يأخذ الحاج محمد أبو دياب فرحة وأبناء نجلته في نزهة في سوهاج، يُقرر محمد جمع أبناء ويُخبرهم أنه قرر أن يُعطي شقيقه ميراثه في تركة والده وينفعل على نجله خيري.