يدخل الحاج محمد المستشفى ويُعالج من العيار الناري الذي أُصيب به، يولي الحاج محمد نجله خيري مسئولية الجبل ولكن المسئولين الكبار يرفضون الأمر ويطلبون منه برهان على مدة تحمل قوة خيري قيادة الجبل والمحجر.