يُسجن ربيع لمساعدته بتهريب كمال، ويصر القصاص على زواج ابنته فاطمة من عبدالرحيم، وتحاول ليلى إخبار فتوح بحقيقتها، ويعترض زواج فتيحة من فيولا حصوله على لقب الباهوية.