كمال يلوم على فتيحة عدم تقربه من ابنته زيزي حتى تعلقت بحب كمال بالرغم من الفارق العمري بينهما، وتتدهور حالة ليلى الصحية، ويثور سعد ويخطف براءة لزواجها من القصاص.