يشترط القصاص على نجيبة ترك سور مجرى العيون حتى يعفو عنها، ويتزوج فتوح من ليلى، ويطلق عبدالرحيم زوجته ويعتقد بحرق نجيبة لمركبه، ويعود فتيحة لإدارة المدابغ.