يصدق أحمد كلام عمه بأن أمه تأخذ مالهما وتعطيه لأخيها أيمن، لكن في الحقيقة هي خطة من عمه لأخذ ماله، يسافر أيمن فجأة لألمانيا ويعمل توكيل لريم، يطالب أحمد ندى بحقه في الميراث، تجد ريم بطاقة لأيمن باسم رفيق.
تعرف ريم من مالك العمارة أن أيمن باع مكتب الشركة وهاجر واسمه إبراهيم سعد، تلتقي ريم وندى بشخص شبه أيمن لكن اتضح أنه شخص عربي، يعرض أحمد على فوزية الزواج منها سرًا، يترك أحمد البيت ويذهب ليعيش عند عمه.
ينصح نديم أحمد بأن يعود لوالدته لأنها الوحيدة التي تخاف عليه وتحبه، تسأل ندى عن أيمن في الجوازات لتعرف هل سافر أم لا، تجد ريم شخص شبه أيمن وعرفت أن اسمه مدبولي ومتزوج ولديه ابن، يقع حادث لأحمد وصديقه سامي.
تأخذ ريم صفوت للسوق ليعرف هل هذا أيمن أو مدبولي، تتعرض ريم لسرقة حقيبتها التي بها أوراق تخصها هي وأيمن، تذهب ندى لطارق ليساعدها في تربية أحمد، تتنكر ريم وندى في بائعات للخضار وحدثت مشكلة بينهما فتدخل مدبولي في صف ريم.
يأتي صفوت لريم بجواب أيمن والصور التي أرسلها من ألمانيا، يقول أحمد لريم وندى وسعدية أنه تزوج فوزية، فطردته ندى، فأخذ فوزية لفندق لكن مديره جعله ينام أمامه لعدم وجود ما يثبت زواجهما، تذهب ريم للسوق مرة أخرى كبائعة.
تعرف ندى ونديم من سامي ما قاله طارق لأحمد، يعطي طارق شقة نديم لأحمد وزوجته، بعدما وقع على وصل أمانة، تعرف ريم أن مدبولي متزوج من أخرى، يحدث شجار بالسوق ويدخل مدبولي المستشفى، واعتقد أن ريم من طرف زوجته الأولى.
تصادف ريم الشخص العربي وجعلته يأتي ليزور نيفين كأنه أيمن لأنها مريضة، يعطي طارق مال لأحمد ويجعله يوقع على وصل أمانة، يعرف نديم من ندى ما بين والده وعمه، يأتي العربي ومعه هدايا لنيفين، تهدد نجفة ريم إذا اقتربت من مدبولي.
يطلب أحمد من طارق مساعدته لعمل مشروع، يرفض أحمد الذهاب مع ندى بسبب كلام عمه وفوزية، وهو ما جعلها تفقد وعيها، يأتي تهديد لندى بأن تجعل ريم تبتعد عن البحث عن زوجها، تعرف ريم من عادل أنه قابل أيمن في ألمانيا، ومعه جواب لها.
تلتقي ريم بمجرم شبه أيمن واسمه متولي، يخبر أحمد ندى أنه أخذ مال وشقة من عمه، لكن لم يخبرها عن إيصالات الأمانة، تعرف ندى من نديم أن أحمد اشترى أرض عن طريق طارق، ثم عرفت بأمر إيصالات الأمانة عندما واجهت أحمد بالأرض.
يعود أحمد وفوزية للمنزل، تذهب ريم لتعمل خادمة في الشقة التي يعمل بها متولي، فطردها في نهاية اليوم، لثاني مرة يدخل عريب للمنزل ويسرق أوراق، تذهب ندى لمحامي فذهب لطارق لكنه طرده، فعرض عليه نديم المساعدة لرد حق أحمد له.
يعرض متولي على ريم مساعدتها في البحث عن أيمن عندما أخبرته عن قصتها، يهرب متولي من الشرطة بعدما ترك لهم شنطة بها مليون دولار، يقع نديم في حيرة بسبب والده الذي يصر على ما يفعل مع أحمد، ويبدو أن نديم سيسرق إيصالات الأمانة.
يحذر متولي ريم من الاقتراب من الناس الذين يعمل معهم، وأنه وجد مدبولي، وأن أيمن مسافر بالفعل، يرفع طارق قضية على أحمد ولم يعرف بسرقة نديم لإيصالات الأمانة، وعندما لم يجدها نصحه المحامي بالإبلاغ عن سرقتها، فقبض على أحمد.
يعترف نديم بسرقة الإيصالات فتنازل طارق عن المحضر، ثم طرده من المنزل، ودخل هو للمستشفى، يُقبض على الخواجة بعدما أعطاه متولي حقيبة المال، يُجهض حمل فوزية، ويذهب نديم لوالده، وتتطلق رشا من وليد، وتبلغ ريم عن سرقة مكتب أيمن.
يتوفى طارق، بينما تلتقي ريم بشخص شبه أيمن، وعرفت أنه أخرس وقتل زوجته، تتلقى ريم تهديد بخصوص نيفين، بعد محاولة قتلها، يعمل نديم جرسون في مطعم ويقرر أحمد العمل معه، تبلغ ريم عن جواب التهديد الذي جاء لها.
تتضايق فوزية من عمل أحمد وطالبت بحقها وحقه في المال، فطلقها وطردها فخرجت سعدية معها، فذهبت فوزية لتعمل في نفس الكافيتريا، تذهب ريم لعمل حوار مع الأخرس فعرفت أن زوجته كانت تتعامل مع عصابة، تجد ريم ورقة شفرة بخط أيمن.
يقول متولي لريم أن من كان يعمل معهم هم من قتلوا زوجة أخيه الأخرس الذي يريد تهريبه من السجن، وأعطاها ورقة تسلمها له، ثم أخبرها أنه هربه، تتسبب فوزية في طرد أحمد من عمله، وتوافق على الزواج من صاحب الكافتيريا.
تُتهم ريم بمساعدة الأخرس على الهروب من السجن، يذهب متولي للنيابة وأخبرهم بالحقيقة، ليبرأ أخوه وريم، يترك نديم الكافتيريا لزواج فوزية من مالكه، تطلب والدة رشا من أحمد الزواج من رشا، تعطي ندى أوراق لنفس الشخص للمرة الثانية.
يتم استدعاء صفوت لجهة أمنية ويبدو أن ذلك له علاقة بأيمن، تأخذ ندى ورق من الشخص الذي كانت تعطيه أوراق، تكتشف ريم من خلال نيفين وجود حبر سري عند أيمن فاعتقدت أنه جاسوس، ثم أخذت نيفين لتزور متولي في السجن وهناك رأت مدبولي.
تتعرض ريم لصدمة عصبية وتدخل المستشفى، تنكشف فوزية أمام زوجها فطلقها فطلبت منه ال50 ألف جنيه إيصال الأمانة الذي كتبه لها، في حين تركتها والدتها، في حين عرض عليها وليد الزواج منها، تتحسن حالة ريم وتعود للمنزل.
تقطع ندى صورة لأيمن عندما أمسكت بها ريم التي جمعت الصورة وعرفت أنها لنجفة، يعرض وليد على فوزية الشراكة بمالها معه لعمل مشروع، يعود أيمن من السفر واعترف لريم أنه كل الشخصيات التي قابلتها وأنه جاسوس فأطلقت النار عليه.
تعترف ريم للشرطة أنها قتلت أيمن لأنه جاسوس، تكتشف فوزية أن وليد خدعها وأخذ مالها وأن العقد مزور فطلبت منه الطلاق، تبدأ محاكمة ريم وهنا ظهر أيمن في المحكمة وأخبر الجميع بالحقيقة وأنه كان يعمل عمليات سرية لصالح الدولة.