تعرف ريم من مالك العمارة أن أيمن باع مكتب الشركة وهاجر واسمه إبراهيم سعد، تلتقي ريم وندى بشخص شبه أيمن لكن اتضح أنه شخص عربي، يعرض أحمد على فوزية الزواج منها سرًا، يترك أحمد البيت ويذهب ليعيش عند عمه.