يتقاعد أبو أحمد على المعاش، ويبدأ في الاهتمام بشؤون أسرته، ويلاحظ استهتار أولاده، وخاصة ابنه الصغير طلال، ويستاء أولاده من تواجده فجاءة في حياتهم بشكل دائم.