يتقاعد أبو أحمد على المعاش، ويبدأ في الاهتمام بشؤون أسرته، ويلاحظ استهتار أولاده، وخاصة ابنه الصغير طلال، ويستاء أولاده من تواجده فجاءة في حياتهم بشكل دائم.
يطلب طلال من والده شراء سيارة، ويحاول وليد إقناع صديقه طلال بمرافقته في إحدى السهرات، وعلى الجهة الأخرى تستاء أمل من فكرة زواج والدها بعد وفاة أمها.
تخبر أمل - سعاد بقلقها على وليد من استهتاره وعدم اهتمامه بدراسته، ويحاول حمد إقناع والده بالتقرب من طلال، وذلك بعد تطاوله على والده في الحديث.
يخبر ماجد - حمد باستقالته من العمل، ويبدأ مشروعه مع عادل، ويقنع وليد - طلال بتدخين السجائر دون علم والده، وتقترح أم حمد على زوجها خطبة أمل لحمد، ويتزوج والد أمل من دلال.
يخبر عادل - ماجد بأهمية الدراسة والتعليم، ويحاول أبو حمد لفت انتباه أبو وليد لرعاية ابنه، ويؤكد له إفساد كثرة المال لتربية الأبناء، وعلى الجهة الأخرى تبدأ المشاحنات بين أمل ودلال.
يُنقل وليد وطلال للمستشفى بعد وقوع حادث سيارة أليم لكلا منهما بسبب السرعة الجنونية، ويوجه أبو حمد اللوم إلى أبو وليد.
يتطلع ماجد للارتباط بأمل، فيساومه عادل على ارتباطه بشقيقته سعاد مقابل موافقته على زواجه من أمل، وعلى الجهة الأخرى يستاء وائل من صراع والده الدائم مع والدته، ويخبر وليد - طلال بشراء والده سيارة جديدة له.
يُنقل أبو عادل للمستشفى لمرضه، في حين يتعاطى كلا من طلال ووليد ووائل المواد المخدرة، ويعتدي طلال على والده بالضرب.
يترك طلال البيت ويلجأ إلى وليد، وتبدأ علامات الإدمان بالظهور على طلال ويطلب من وائل مده بالمواد المخدرة، في حين يطلب عادل من ماجد الزواج من شقيقته سعاد.
يطلب عادل من وليد ووائل قطع علاقتهما بطلال، وترفض سعاد فكرة الزواج من عادل، ويفكر أبو عادل في تولي زوجته دلال إدارة الشركة مع ابنه.
يتأكد أبو عادل من كره دلال له، وزواجها منه لثرائه، ويكتشف إدمان ابنه وليد للمخدرات، فيصاب بأزمة قلبية وينقل إلى المستشفى.
يتوفى طلال إثر حادث سيارة أليم، ويحاول عادل إنقاذ شقيقه وليد وإيداعه بالمستشفى للعلاج من الإدمان، وهكذا وائل، ويخطب حمد - دلال.