يتفق جعية ومطلق مع سعن على أن يدعي الأخير أنه هو من طرد ضيف القبيلة دون أن يدري مطلق، ويشكر صالح ماجد على ضيافته للغريب في منزله بالرغم من ضيق حاله، وتخبر المها كمايل برغبتها في الطلاق من جيعة.