يتفقد أبو سعد مكتبة المدرسة النموذجية، ويسعد لما حققه من تقدم كبير، ويحكي لأحفاده سيرة الملك عبدالعزيز آل سعود، وما قدمه من علم وبحوث، وحياته الحافلة في تطوير المملكة.