اعترف شريف لحسن بانتحاله صفة جراح، ونقل علي للمستشفى إثر محاولة انتحار، بينما اكتشف حسن باتصال عبدالحميد بصافي فتم التحقيق معه، واعترف عبدالحميد بتفاصيل قتل ابنته.