يهجم رجال الجوربجي وموسى أغا على الزعفرنجي وتشتعل الحرب من جديد، تتوفى والدة شعلان ويشعر شعلان بالندم على حبه وارتباطه بصفية خاصة أن حبهما هو من تسبب في كل تلك المتاعب.