يتزوج فواز ويقيم والدها حفل زفاف كبير له ويعزم كل أغوات الشام، يطلب موسى من الجوربجي الداراني نسيان ما حدث لكي لا يتأذى الناس في الحرب بينه وبين الزعفرنجي.