تتقرب سكينة من زوجها فواز وتُغرم به بعدما تعلم عنه كل شيء وتعلم مدى حبه للناس ورغبته الدائمة في مساعدتهم، يطلب الجوربجي الداراني من موسى البحث له عن ابنه شعلان.