يذهب رستم ويواجه مراد بأنه سرق قمح شيخ البلد، وساومه على أخذ نصف كمية القمح، ثم نصح إبراهيم بك بإعطائه مكافأة لإخفاء خبر سرقته، وكاد محمود يسجن بعد تعديه على رجال شيخ البلد لولا تدخل علي.