يعمل عيسى كنادل في المقهى ويغضب فؤاد لأنه يشعر بالحرج من عمل والده ويخبر لمجد الذي دعاه إلى سهرة حتى يهون عليه. يعود فؤاد إلى المنزل صباحًا وأمه تغضب منه كذلك والدة لمجد لأن ابنها مستهتر وغير ملتزم.