تذهب والدة لمجد إلى منزل أمينة لطلب السماح منها ومن والدتها على ما فعلته معهما كما أن سليمان أصبح صديق لعيسى. يطلب حليم صديق فؤاد يد شاهيناز وهى توافق، أما أمينة تقرر العودة للعمل في مجال الخياطة.