في إطار درامي، تعيش (حنان) وأبناؤها حالة من الفقر بعد وفاة زوجها، ويلاحقها (نبيل) بحجة أنه يحبها، ويسرق المعمل الذي تعمل فيه ويقتل صاحبه ويحرقه، وتُتهم حنان بالواقعة، وتدخل السجن عشرين عاما، وتعيش على أمل البحث عن الجاني الحقيقي بعد خروجها.