يتقابل المحامي والخياطة لأول مرة لاستئجار شقة معلن عنها في أحد الجرائد، ليتفاجأ بشروط صاحب العمارة بألا يكون المستأجر عزبا، ولا أرمل، ولا محاميا، ليضطر المحامي إلي إخفاء مهنته والزواج من الخياطة حتى يتمكنا من استئجار الشقة، وتتصاعد الأحداث.
تجمع الصدفة محامي وخياطة، يرغبا بإستجئار نفس الشقة، ليجدا أنفسهما أمام شروط صاحب العمارة التعجيزية.