يزور عبدالحميد صديقه سائق التاكسي ويجده مريض الفراش ويطلب منه أن يأخذ التاكسي ليعمل عليه بدلًا منه ويعطيه ورديته ويأخذ نصيبه، يذهب عزوز لمنزل عائلة عبدالحميد ويطلب من زوجته أن تعود إلى منزلها معه.