تقع الأحداث بعد حرق الجوربجي الداراني وموسى عدوهما سليم باشا وهروبهما إلى معسكر إبراهيم باشا رفقة أحمد بيك صديقهما، يقرر الداراني الانقلاب على ابنه شعلان وشن حربا ضده.