يوفد إلى الضيعة أستاذ موسيقى فلا يجد مدرسة ولا حتى أطفال كثر لتدريسهم الموسيقى فيقنعه سلنغو بضرورة بقائه وتعليم أهل الضيعة الموسيقى.