يعود أبو وليد لأعماله ويستجوبه الرائد زهير بشأن الحادث أثناء وجود طاهر بمنزله، يتوظف مصطفى بشركة أبو وليد، بينما يرتاب طاهر وحاتم لشك أبو وليد بهما.