يتبرع مصطفى وليلى بالدم إلى أبو وليد وتصل ريم ومروان إلى المشفى، تحقق الشرطة في الحادث وتسعى ريم لاكتشاف سبب إهمال رفيق لوالدهما، ويسعد أبو مروان لعلاقة ريم بابنه.