أبو وليد يخبر ريم بمكان احتفاظه بأسرار عمله، يتهم رفيق أصدقاء ريم باستغلالهم لمنصب أبو وليد، يزور مروان منزل أبو وليد، بينما تحزن أسرة رفيق لعودته مخمورًا.