تظل أم شاهين على أمل عودة ابنها، بالرغم من معارضة ابنها فهد لذلك ومطالبتها بالاعتراف بوفاته غرقًا، ويتذكر أبو دعيج زواجه من واضحة وكيف سيطرت عليه بأموالها.