يحرق مجهول بضاعة أبو داغر، وتحقق الشرطة في الأمر ويرفض حسن التعاون مع الشرطة حتى ينتقم من الفاعل بنفسه، أبو الدهب يقرر توزيع أملاكه قبل وفاته حتى لا يرثه أولاد شقيقه.