تتقرب وداد من جميلة بعد زواجها من حسن، ويهديهما أبو حسن أسورة. وتتسب زوجة حمزة في إصابة سامية بالعمى، ويرفض تيسير دخول الوكالة إلا بخروج ابن داغر.