يستجيب داوود لأوامر شقيقه طغرلبك فيعاهده على طاعته، وتتوفى زمردة بعد ولادة عمر، ويترك طغرلبك نيسابور تحت تصرف إبراهيم ومساعده كطلمش، ويتآمر إبراهيم مع البساسرى فيسلمه الموصل التي فتحها طغرلبك.