يتعرف عمر على حسن الصباح في طريقه إلى نيسابور، ويتفاجأ أبو طاهر باستعانة الوزير نظام الملك بعلوم عمر وتعيينه صاحب الخبر، ويرشح عمر - الصباح لهذا المنصب.