تقبض الشرطة على حمدي أثناء إعطاء رشوة للمدير العام فتلجأ إلى رئيس الحزب، يوقف أبو نوار عن العمل وتعرضه للتحقيق، يوضع اسم حمدي مع المرشحين للوزارة لاستحالة فوزه.