يقع نبيل في مكيدة يحيى ضده، تشترك أمل بالحزب، يتصالح حمدي مع عليا ويحذرها من رؤية نبيل، بينما يرفض حمدي مساعدة أمل بالتوقيع، يبحث حمدي عن طريقة لعلاج فساد الوزارة.