نبيل ينقل إلى عاصم رؤية فتون وحمدي معًا، يزداد غرور أمل وتنقلب ضد غصون، يتحد بعض الموظفين مع تمام لمنع حمدي من كشف فسادهم، بعد رفض حمدي رشوة أبو جلال يلجأ الأخير إلى أمل لمساعدته.