الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | غادة عبدالرازق | ندى | 1 | |
2) | نضال الشافعي | سامح عمران | 2 | |
3) | منذر رياحنة | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيهاب لمعي | منتج | 3 | |
2) | هانى ويليام | منتج | 3 | |
3) | محمد عارف | منتج | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | حازم متولي | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هاني جرجس فوزي | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | رحيم سامح | مهندس الصوت والمكساج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | رامي دراج | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سامح سليم | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | غادة عز الدين | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | خالد البكري | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
fatma nabil | تدور أحداث الفيلم في مكان واحد (شقة يطلق عليها صاحبها اسم الجرسونيرة)، وبين ثلاثة أشخاص فقط هم: رجل وزوجته ولص، يأتي إليهما بغرض السرقة، إلا أنه ومع توالي الأحداث نكتشف الكثير عن خلفيات هذه الشخصيات، متناولا رسالة أن الإنسان غير معصومٍ عن الخطأ، مهما كانت ثقافته والبيئة التي تربى فيها. 286 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | تنقلب إحدى السهرات في منزل زوجين رأسًا على عقب بعد اقتحام أحد اللصوص لمنزلهما حيث تأخذ عملية السرقة منحى آخر. 109 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | سامح عمران(نضال الشافعى) سفير سابق ورئيس حزب حالى، ثرى ومتزوج وله أبناء، يمتلك جرسونيره أعدها ليمارس فيها خيانته لزوجته، وقد تعرف على الغانية ندى (غاده عبد الرازق) وتطورت العلاقة بينهما فمنحها الجرسونيرة، وأغدق عليها بالملابس الثمينة والمجوهرات لتكون محظيته وحده، يزورها كلما أراد لقاءا حميما، ويتخيل انه يحبها ليبرر إنحطاطه لهذا المستوى وهو الدبلوماسى السابق والسياسى الحالى، وكانت هى ايضا تتخيل انها تحبه من كل قلبها لتبرر حياتها الحقيرة معه، فقد كانت بالطبع تتمنى ان تكون زوجة له ترافقه فى النور امام كل الناس، وأثناء معاتبتها له لعدم مجيئه الدائم، ومللها من هذه الحياة التى تقضى فيها أوقاتها فى انتظاره، وفى أثناء عتابهما يدخل عليهم لصا (منذر رياحنه) مهددا إياهما بمسدس بيده ويستولى على مجوهرات واموال ندى، وعلى حافظة نقود سامح، ويكتشف بها دفتر الشيكات فيرغم سامح على توقيع شيك بنصف مليون جنيه، وعندما وقع سامح بسهولة آملا فى إنتهاء هذا الموقف، يرغمه على كتابة شيك آخر بمليون جنيه، وخوفا من إيقاف صرف الشيكات بعد مغادرته للجرسونيرة، يطلب منهم خلع ثيابهم وممارسة الجنس أمامه ليقوم بتصويرهم، ليكون التصوير فضيحة كبرى للسياسى الكبير لو فكر فى الابلاغ عنه، ويرضخ سامح ويتم تصويره، ثم يطلب اللص ممارسة الجنس مع ندى، التى ترفض بشدة وكذلك سامح، لكن اللص يقترح لعب الورق رهانا على تلبية طلبه، ويوافق سامح وتعترض ندى، وتهدد بالموافقة فورا لو تنافس سامح مع اللص، الذى تبارى مع سامح فى لعب الورق، وقبل ان يكسب احدهما، وافقت ندى على لقاء اللص بالحمام، فقام اللص بتقييد سامح وفعل فعلته ثم غادر الجرسونيرة، ويتعاتب العاشقان وتتهم ندى عشيقها بفقده لرجولته لعدم حمايتها من اللص، وطلبت منه قطع العلاقة وعدم الحضور مرة اخرى، وغادر سامح، لكنه شاهد فى مرآة سيارته اللص وهو يدخل للمنزل فصعد وراءه ودخل الجرسونيرة على أطراف أصابعه، ليكتشف انه صديقا لندى وسمعها وهى تناديه بإسمه يسرى، وتعاتبه لأن لقاء الحمام لم يكن فى الاتفاق، وطلبت منه مجوهراتها، وهنا تدخل سامح بمسدسه، وعاقبهما بنفس الطريقة التى اتبعها معه اللص، وقيدهما وفتح انبوبة البوتاجاز ليختنقا، ولكن وجدت ندى ولاعة بقرب يدها، فأشعلتها لتنفجر الجرسونيرة بمن فيها. (جرسونيره) 1917 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
نادر أسامة | تعرض الفيلم للتأجيل أكثر من مرة، كان من بين الأسباب عدم الانتهاء من كتابة السيناريو . | ||
fatma nabil | كان قد أشيع أن غادة عبد الرازق طالبت بحذف مشاهدها المثيرة في الفيلم بعد أن أصبحت جدة، إلا أن المخرج هاني جرجس فوزي نفى ذلك، وشدد على أن كل مشاهد غادة في الفيلم كما هي | ||
Mahmoud Radi | تم انتاج نفس السيناريو من قبل في عام 2005 مع الاستعانة في التصوير بكاميرا رقمية، وبالتعاون مع الممثلين سماح انور وعزت ابو عوف وعمرو عبدالجليل. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Good Man |
فيلم ما ياكلش في مصراولا انا مش ناقد فني ولا بفهم في النقد انا مش اكتر من مشاهد شاف فيلم وبيقول رايه فيه الفيلم هو فيلم جرسونيره اللي لما شوفت اعلانه حسيت انو فيه قصه وبعيدا عن ان...اقرأ المزيد بوستر الفيلم مسروق من الفيلم الاجنبي the prestige بس برضو عادي مش هنحكم علي فيلم من بوستر كبر دماغك دخلت الفيلم وانا مش ندمان وخرجت وانا مش عارف ندمان ولا لا الفيلم فكرته ان ٣ اشخاص نضال وغاده ومنذر السفير ومراته والحرامي في لوكيشن واحد اللي هو فيلا اسمها جرسونيره منذر بيدخل علشان يسرق وبيصور فيلم اباحي لغاده ونضال وفي الاخر بتطلع غاده متفقه مع منذر الفيلم الصعوبه مش في قصته ولا تمثيله الصعب الحوار والمخرج والمونتاج الخفيف اللي لا يكروت الفيلم ولا يبقي فيه مط حازم متولي مؤلف عبقري لانه قدر يكتب سيناريو ساعه ونص لثلاث شخصيات فقط من غير ما يقصر ولا يطول ولا يزهقك هو مؤلف عمل حاجات حلوه كتير زي فيلم وبعد الطوفان اللي اتمنع مده طويله من العرض ومسلسل فض اشتباك والمخرج هاني جرجس فوزي مش محتاج كلام علي ابداعه ولا اخراجه من الاخر الفيلم تحسه لا حلو ولا وحش لا ممتع ولا ممل هو فيلم خفيف مش اكتر لا حلو ولا وحش انا تقييمي للفيلم من اخراج لتأليف لاخراج لانتاج لموسيقي تصويريه لمونتاج واضاءه ١٠/٦ مش اكتر |
|||
دعاء أبو الضياء |
جرسونيرة فيلم للعرض على القنوات الفضائية فقطيظهر أن غادة عبدالرازق مازالت لا تجد في نفسها أي مقومات فنية ولا شيئا إلا الإغراء، فبعد سلسلة من الأفلام العربية التي قدمتها والتي لا تقول شئيا على الإطلاق، ولا...اقرأ المزيد يدور مضمونها خارج الليالي الحمراء، وبير السلم، مازالت مستمرة على نفس النمط دون أن تتزحزح عنه شبرا واحدا، وبالرغم من أن هناك بعض الأفلام التي حاولت فيها أن تبعد عن ذلك القالب مثل أفلام (عودة الندلة، و90 دقيقة، وأدرينالين) إلا أنها لا تلبث أن تعود إلى أدراجها وكأنها لا تجد غير هذا الدور لتؤدي فيه ببراعة فائقة لا تحسد عليها ولا يمثالها ممثلة أخرى فتتتميز دائما بـ (رقصة ومشهد ساخن) وكأنني أشاهد أفلام نادية الجندي بالتسعينات والتي اشتهرت بتأدية رقصة في كل فيلم لها مع صفعة على وجهها، لتكون الصفعة تلك المرة على وجه المشاهد. فتخرج علينا بجرسونيرة بمجموعة من المشاهد الساخنة والإيحاءات الجنسية وقصة تقليدية لا معنى لها، نسخة طبق الأصل من الفيلم الأجنبي ( trespass) عام 2011 وقام ببطولته النجم العالمي نيكولاس كيدج، ونيكول كيدمان، حيث العشيقة ندى (غادة عبدالرزاق) التي تجتمع مع أحد أعضاء الأحزاب السياسية المشهورة سامح (نضال الشافعي) في شقة وإذا بهما يفاجآن بلص (منذر رياحنة) يقتحم الشقة ويسلبهما كل ما معهما من أموال وموجوهرات ويطلب من العشيقة ندى تصويرها مع سامح بفيلم إباحي، ثم يطلب إقامة علاقة معها هو الأخر. بخلاف أن البوستر أيضا مسروق من الفيلم الاجنبي the prestige التحدي الحقيقي كان من نصيب المخرج (هاني رمزي) الذي قدم تلك الفكرة الجرئية معتمدا على ثلاث شخصيات طوال أحداث الفيلم التي قاربت الساعة ونصف وداخل لوكشين واحد، ونحخ في عدم الوقوع داخل فوهة الملل والسأمة التي ستنتج عن تلك الاختيارات بلقطات وأحداث سريعة، بالإضافة لخلق روح التنافس بين الشخصيات الثلاثة في تأدية أدوارهم، وإذا تحدثنا عن الأداء التمثيلي فلابد أن نذكر الدور الذي قدمه نضال الشافعي والذي اعتقد أضاف له بعض الرصيد الفني فبعد أن شاهدناه في دور شقيق أحمد السقا بفيلم (الجزيرة) وبعد البطولة المطلقة له بفيلم (ياأنا ياهو) وكذلك مشاركته بمسلسل عادل إمام (فرقة ناجي عطالله) ومسلسل (الشك) يأتي بفيلم جرسونيرة والشخصية المتناقضة، أما منذر رياحنة فلم يضيف أي شيء له بل استنفذ بذلك الفيلم ماكان له من اﻹيجابيات التي كنت أراها في شخصيته وكانت انفعالاته مبالغ فيها. غادة عبدالرازق فكانت نمطية لحد كبير لم تخرج عن المألوف. الفيلم لا يضيف أي شيء للسينما المصرية، واعتقد أن السبب الرئيسي لإنتاجه بهذا الشكل وفي هذا الوقت هو الربح وتحقيق قدر عالي من الإيرادات بالاعتماد على اسم غادة عبدالرزاق وعلى مشاهدها الساخنة والهدف الوحيد منه هو بيعه للقنوات الفضائية على الأكثر. ومن السخرية أن المخرج هاني فوزي ذكر أنه سيكون هناك جزء ثاني للفيلم ستتطور فيه الشخصيات خاصة أنه لم يستطيع تلك المرة أن يقضي على الجمهور بشكل كلي، |
|||
Amr Elsyoufi |
حالة فريدةتحمست كثيرا لمشاهده فيلم جرسونيره لثقتى في تمثيل غاده عبد الرازق في المقام الاول وتمكنها من ادائها ! بالاضافه لانه فكره جديده وجريئه على السينما المصريه ( فكره...اقرأ المزيد التصوير في Location واحد وكل ابطال الفيلم 3 فقط ..ولكننى كنت متخوف عندما علمت ان مخرج الفيلم هانى جرجس فوزى لانه نجح كمنتج سينمائى بشكل كبير ولكن جاءت تجاربه الاخراجيه ضعيفه ومحبطه لحد كبير ( فيلم بدون رقابه واحاسيس ) ... اولا : بالنسبه لافيش الفيلم جاء بدون اى ابتكار ومكرر دون ان يوضح فكره الفيلم حيث جمع بين صور الابطال الثلاثه فقط ...وكان من الممكن الابداع فيه اكتر من ذلك . قصه الفيلم : جيده الى حد كبير وان غاب المنطق في بعض المشاهد ..عندما رغب اللص (منذر ريحانه ) في اغتصاب ندا ( غاده عبد الرازق) وهى ايضا تقوم بدور الراوى في بعض المشاهد تقول كان لازم يفكر في كده هو انسان من لحم ودم وتوقعت منه طلب زى ده وبالفعل يقوم بأغتصابها. اداء الابطال : تميز اداء غاده عبد الرازق في معظم مشاهد الفيلم وجاءت صادقه ونجحت بشكل كبير في تقديم رساله الفيلم. وتميز ادائها في المشاهد الدراميه امام نضال الشافعى ومنذر ريحانه...لكننى لم اجد مبرر لتطويل مشهد رقصها امام اللص . لكنها تمكنت في هذا المشهد الى حد كبير فهى ترقص وهى موجوعه وتبكى ونفس الو% |