يُقتل علاء على يد العصابة ويصاب حمزة بصدمة عصبية يدخل على اثرها المستشفى وبعدما يفوق من صدمته يخبر صديقه مدير الأمن أنه يعلم العصابة ويعترف له أنه زعيم العصابة.