يدعو حمزة أصدقائه إلى حفل عائلي ويذهب حمزة وزوجته لصديقه الصائغ وبعدما يعودان، ويجد حمزة وزوجته أن فيلته سُرقت.
يختلس موظف في شركة حمزة أموال لكي يصرف على نجله ويدفع له مصاريف الجامعة ويكتشف حمزة الأمر ويقرر أن يعفو عنه ولكن تصر زوجته على إبلاغ النيابة.
يكتشف حمزة أن نجله مرتبط بفتاة ويغضب حمزة لأنه يريد لنجله ألا يتزوج وأن يمكث معه في المنزل دائمًا ويتلقى علاء نجله رسالة من مجهول أنه إذا تزوج الفتاة سيُقتل والده.
ترتكب العصابة جريمة جديدة بعد سرقة منزل زكي وحمزة ويتم القبض على لص يعترف للنيابة أن العصابة تعمل بشكل منفصل ولا يعلم أي منهما معلومات عن الأخر ولكنه يُدلي بمعلومة للنيابة أن هناك لص من العصابة لديه شقيقة ممثلة.
يتهجم نجل كمال على حمزة اعتقادًا منه أن حمزة السبب في دخول والده السجن، وبعدما يعلم حمزة قصته، يقرر أن يتحدث مع محامي لكي يدافع عنه، يدخل علاء في موجة اكتئاب شديدة بعد علمه أن عريس تقدم لخطبة حبيبته.
تكشف الأحداث أن حمزة هو رئيس العصابة ويطلقون عليه لقب الأستاذ ويتحدث حمزة مع مساعده ويخبره أنه يريد أن يكف عن فعلته ويتوب ولكن تطلب منه العصابة ألا يتركهم .يخطب علاء حبيبته سحر.
يدعو حمزة أصدقائه لحفل خطوبة نجله علاء وشقيقته ثم يأتي سعيد ويهدده أنه إذا لم يستجيب له ويتولى قيادة عملية أخيرة للعصابة سيفضحه أمام الجميع.
يقرر حمزة أن يشارك العصابة في عملية أخيرة ويجهز لهم الخطة وتذهب العصابة لسرقة الصائغ في فيلته ويأتي نجل حمزة علاء لكي يزور الصائغ في نفس الوقت.
يُقتل علاء على يد العصابة ويصاب حمزة بصدمة عصبية يدخل على اثرها المستشفى وبعدما يفوق من صدمته يخبر صديقه مدير الأمن أنه يعلم العصابة ويعترف له أنه زعيم العصابة.
يقبض شوقي مدير الأمن على صديقه حمزة بعدما يعترف له بجرائمه ويدخل حمزة السجن ويتم القبض على العصابة ويتم الحجز على أمواله وممتلكاته وتمر السنين ويكبر حمزة.
يخرج حمزة من السجن ويقيم لدى حسين قريبه ويذهب لمنزله ليجده تحول إلى مدرسة ويأتي شوقي صديقه ويعرض عليه عمل ولكن حمزة يخبره أنه يريد أن يعمل في منزله القديم.
تتربص فاتن بحمزة وتخبر المديرة أنه سرق حلق فتاة صغيرة وتأتي زميلة الفتاة لتبريء عم حمزة أمام المديرة وتخبر المديرة فاتن أن تترك عم حمزة وشأنه، يرتبط أطفال المدرسة بعم حمزة ويحبوه حبًا شديدًا.
يخرج سعيد من السجن ويطارد حمزة ويطلب منه أن يخطف الأطفال الصغار ويطلب فدية من عائلتهم ولكن حمزة يرفض الأمر ويوبخه، يقابل حمزة زوجته دولت ويكتشف بالصدفة أن فاتن المشرفة نجلته.
تطلب دولت من حمزة أن يبتعد عن نجلته فاتن لكي لا تتعلق به، يكتشف حمزة أن رأفت حبيب فاتن يخطب نجلة رجل غني ويذهب ليحذر دولت ولكنها توبخه ويصاب بالاحباط ويقرر ألا يذهب للمدرسة ثانية.
تعاتب دولت حمزة على دخوله السجن ليخبرها أن سبب كل شيء هى بعدما اضطر أن يلجأ للسرقة بعد تدهور الشركة وخوفه من الفقر والفضيحة، تكتشف فاتن بالصدفة أن حمزة والدها وتذهب له وتحتضنه بشدة، يتزوج حسين من فاتن.