في الجزء الثاني من سيرة عاشور الناجي، يتولى ابنه سمش الدين أمور الفتونة، ويمشي على خطو والده، ويرفض جمع الجباية من الأهالي وخاصة الفقراء، ويتزوج من عجمية ابنة المعلم دهشان، وتتوفى والدته فلة.
يكبر شمس الدين بن عاشور وفلة، ويفاجأ باختفاء والده، ويظل يبحث عنه دون جدوى، ويقرر كبار الحارة اختيار زعيم وفتوة للحارة بدلا من عاشور.
في الجزء الثاني من سيرة عاشور الناجي، يتولى ابنه سمش الدين أمور الفتونة، ويمشي على خطو والده، ويرفض جمع الجباية من الأهالي وخاصة الفقراء، ويتزوج من عجمية ابنة المعلم دهشان، وتتوفى...اقرأ المزيد والدته فلة.
المزيد