يستدين (حمدي) من تاجر الخردة (موصيري) ليصرف على إختراعاته، يحاول موصيري الحصول على سر تلك الإختراعات، يختفي حمدي فجأة ويعُلن عن موته، يطلع المحامي زوجته (ناهد) على وصية شقيقه الذي توفي بالمكسيك بأن...اقرأ المزيد تؤول ثروته إلى الشقيق الثالث (سعيد)، لتحدث مفاجأة تغير مجرى الأحداث.
يستدين (حمدي) من تاجر الخردة (موصيري) ليصرف على إختراعاته، يحاول موصيري الحصول على سر تلك الإختراعات، يختفي حمدي فجأة ويعُلن عن موته، يطلع المحامي زوجته (ناهد) على وصية شقيقه...اقرأ المزيد الذي توفي بالمكسيك بأن تؤول ثروته إلى الشقيق الثالث (سعيد)، لتحدث مفاجأة تغير مجرى الأحداث.
المزيدالعالم المهندس حمدى عبدالعال الشيال (فؤاد المهندس) البروفيسور بمعهد الأبحاث الأهلية، تمكن من إختراع مطر صناعى، ومن خلال الموتورات الخردة، التى يأخذها شكك من تاجر الخردة الخواجة...اقرأ المزيد موصيرى دويك (عباس فارس)، تمكن من إختراع الموتور سنيه ٦٥٠ ثم طوره بالموتور سماره ١٩٠ S وأخيراً توصل للموتور النفاس نفيسه ٢٩٠٠ وتكالبت عليه شركات السيارات تريد شراء الإختراع، ولأن زوجته زهرة (شويكار) مسرفة، ولها تطلعات طبقية، وتقضى وقتها فى النادى تستعرض ملابسها، فقد زادت ديونه لدى الخواجة موصيرى، الذى حجز على معمله وإختراعاته وخصوصاً الروبوت ماك ماك (حسن مصطفى) الذى يقوم بكل أعمال البيت، وطلب أخيراً من البروفيسور حمدى أن يزوجه، ولكن السكرتير عفيفى (بدر جمجوم) فتن عليه، وأبلغ الأستاذ إن الروبوت أقام علاقة غرامية مع نفيسه ٢٩٠٠، وقد وعده الأستاذ بالزواح قريباً. كانت ديون الاستاذ قد بلغت ٢٠ ألف جنيه، فعرض الخواجه موصيرى الدخول شريك فى الأختراعات، ولكن الأستاذ رفض، فقام الخواجه بإقاف إتفاقات الأستاذ مع شركة السيارات. ولكى يهرب الاستاذ من الديانه، طلب من سكرتيره عفيفى، إن ينكر وجوده، وعندما إتصل به المحامى حسنى متى المغربل (عبدالمنعم مدبولى) ليخبره بوفاة أخيه الأكبر فى المكسيك، وترك له ٤٠ ألف جنيه، تؤول الى إبن عمه سعيد المكسيكى، المتواجد بالمكسيك، فى حالة عدم العثور على حمدى. واصل موصيرى محاصرته لحمدى، وإرسل اليه بابنته نيفين (لبلبه) لتستغل مواهبها الأنثوية فى الحصول على رسومات الإختراعات، خصوصاً وأن علاقته سيئة مع زوجته زهرة، التى تركت له المنزل، وعندما أخبرها الروبوت ماك ماك بحضور نيفين، أسرعت بالعودة للمنزل، وإشتبكت مع نيفين فى صراع بدنى مميت، فإستغل الاستاذ حادث إنفحار المعمل، وإدعى وفاته فى الحريق، وتنكر فى شخصية بائع جرائد، ولكن عندما علم من الجرائد، بموضوع الميراث، عاد لزوجته زهرة مرة أخرى، ولأنه فى عداد الأموات، فقد آلت التركه لإبن عمه سعيد المكسيكى، فقرر إنتحال شخصية سعيد المكسيكى، وكانت المفاجأة ظهور زوجة لسعيد المكسيكى، هى سميحه (نجوى فؤاد)، ليكتشف حمدى أن إبن عمه سعيد، هربان من حكم بالمؤبد، لقتله رجل قبل هروبه من مصر، وهرب حمدى من سميحه، التى قررت أبلاغ البوليس عنه، ولأن التركة تؤول الى زهرة فى حالة موت سعيد، فقد قرر حمدى التخلص من شخصية سعيد، بوضع ملابسه بجوار النيل، ليعتقدوا بموته. قام عفيفى بالإتفاق مع الممثل المغمور سمير، بإنتحال شخصية سعيد نظير ٢٠٠ جنيه، كما وصل من المكسيك المجرم الخطير سعيد، ليصبح أمامنا ٣ أشخاص يدعون أنهم سعيد، أحدهم بقاع النيل، كما أسرع المحامى حسنى متى للزواج من زهرة، ليكمل نصف دينه، بعد أن أخبرها ان التركة تؤول إليه بعد موتها، ويأتى البوليس الذى أحضرته سميحه، ويقبض على الجميع، الذى ثبت أنهم جميعا مزيفين، ويسأل حمدى عن التركة، فيخبره المحامى بأن الضرائب حجزت على التركة كلها، فيقرر حمدى بالتعاون مع زهرة الكفاح من إول وجديد، ولكن يظهر مجرم خطير يدعى أنه سعيد المكسيكى الحقيقى. (المليونير المزيف)
المزيد