يعتقد أهل القرية أن أبا زيد ممسوس، ويستدعون الساحر أبي مرقة. يُحتجز أبا زيد، وينقذه الشيخ، فتوافق نورا أخيرًا على سفره، لكنه يُتهم بسرقة أغنام ويُسجن ويُفرج عنه لاحقًا.