يصل أبا زيد إلى بيت امرأة قليلة الجمال فيمدحها للحصول على الطعام، لكنها تخدعه، فيُنزل للبئر، يُنقذ بواسطة مسعود، ويلتقي بقمر الزمان صاحبة البيت التي تعجب به.