عزام أبوالفضل (عزت أبو عوف) يبيع ويشتري بطرق غير مشروعة، وتساعده فى عمليات النصب، الفتاة الحسناء چيرمين (دنيا سمير غانم)، كما أنه يتخذ من أعمال البيع والشراء ستاراً، يتخفى وراءه، ليتاجر فى المخدرات، والتى يساعده فيها ذراعه اليمين الشاب أدهم (أحمد مكي)،ولكن فى أحد العمليات، يقع أدهم فى شرك، نصبه له تاجر المخدرات سلام (محمد سلام)، وتقوم معركة بينهما، تنتهي بمصرعهما. يتكتم المقدم سراج (ماجد الكدواني) أمر مصرع أدهم، لأنه يريد العثور على شخص قريب الشبه من أدهم، ليجري له جراحة تجعله شبيها لأدهم، ليحل محله ويساعده على الإيقاع بعزام أبو الفضل، وإستقدم لذلك خبيراً نمساويا (أحمد النمساوي)، الذى طلب شخصاً بمواصفات معينه، جاري البحث عنه. حزلقوم (أحمد مكي) عاطل يأس من الحصول على عمل، فسعي لهجرة غير شرعية، وقامت والدته ميار (دلال عبدالعزيز)، ببيع شقتها وأمدته بالمال اللازم للهجرة، حيث إستقل مركب صيد للسفر إلى اليونان، وفى عرض البحر أخبره ريس المركب (عبدالله مشرف) أنه أمام سواحل اليونان، وعليه القفز فى الماء، وحينما وصل للشط، إكتشف أنه فى شاطيئ بلطيم. قام المذيع معتز الدمرداش بإستضافة حزلقوم فى التليفزيون، ليحكي عن مأساته، وشاهد البرنامج المقدم سراج ومساعده الضابط حسام (محمد شاهين)، ولاحظا شدة الشبه بين أدهم وحزلقوم، وأجريت العملية بنجاح، وإستعانوا بالحسناء چيرمين، لكي تلقن حزلقوم صفات وطباع ادهم، وذلك بعد أن أخبروها بطبيعة عمل عزام، والتى كانت تجهلها. وأثناء التدريبات وقع حزلقوم وچيرمين فى الحب، وبعد إنتهاء التدريبات قام حزلقوم بأداء دور أدهم، وإقترب كثيراً من عزام، ولأن حزلقوم غبي فقد تحدث تليفونياً مع أمه ميار وچيرمين، ووضح لهما مهمته، على مسمع من عزام، الذى تنبه للخدعة، وحاول إستغلال حزلقوم والبوليس فى إتمام صفقة المخدرات، فقام بخطف ميار وچيرمين، حتى يجبر حزلقوم على التعاون معه، ولكن البوليس تمكن من تحرير الرهائن، والقبض على عزام، وتزوج حزلقوم من الحسناء چيرمين. (لا تراجع ولا إستسلام)
تلجأ الشرطة إلى حزلقوم ليحل محل أدهم الذراع اليمنى لعزام أحد أكبر تجار المخدرات فى مصر للايقاع به، استغلالًا للتشابه الكبير بينهما، ويتابع المهمة المقدم سراج وتعاونه جيرمين سكرتيرة عزام، حتى يكتشف عزام الخطة وتتوالى الأحداث.
تدور الأحداث حول شخصين الأول أدهم (أحمد مكي)وهو ابن رئيس أكبر عصابة لتهريب المخدرات والمستهدفين لدى الشرطة (عزت أبوعوف) و تبدأ الأحداث بمطاردات بين هذه العصابة و الضابط المكلف بالقبض عليها(ماجد الكدواني) و تستمر المطاردات و الخطط للقبض على العصابة حتى يموت أدهم فيأتي الدور الثاني لـ(مكي) حزلقوم و هو شاب فقير يود السفر للخارج ليجد مهنة فيأخذه الأمن المصري ليقوم بمساعدته في القبض على العصابة مقابل مبلغ من المال وتتوالى الأحداث في إطار أكشن كوميدي
تلجأ الشرطة الى "حزلقوم" (أحمد مكى) ليحل محل "أدهم" الذراع اليمنى ل "عزام" (عزت ابو عوف) أحد أكبر تجار المخدرات فى مصر للايقاع به , استغلالا للتشابه الكبير بينهما. يتابع المهمة "المقدم سراج " (ماجد الكدوانى) , و تعاونه "جيرمين" (دنيا سمير غانم) سكرتيرة عزام , حتى يكتشف عزام الخطة و تتوالى الاحداث.